حركة الشبيبة الديموقراطية التقدمية فرع أكادير.
بيان تنديدي
تعرضت الوقفة التضامنية السلمية للنقابة الوطنية الديمقراطية للمالية، المنظمة يوم الخميس 14 ماي 2015 أمام المحكمة الإبتدائة- إنزكان احتجاجا على تعنيف الأستاذ عبد الهادي الحارثي، (تعرضت الوقفة) لقمع أمني شرس مرفوق بالاعتداء الجسدي والمعنوي على المناضلين النقابيين وباقي المشاركين والمشاركات في هذه الوقفة الاحتجاجية.
وقد أسفر التدخل القمعي الهمجي إصابة الرفيق عبد الرزاق موزكي، الكاتب العام للنقابة المذكورة والقيادي في الحزب الاشتراكي الموحد، كما تعرضت الأستاذة أمينة دلال لكل أشكال السب والشتم المستمدة من أحط وأقذر قواميس تمريغ كرامة المواطن-ة وإهانتـ (ها)، كما هو سائد في الأنظمة البوليسية.
وبهذا السلوك العدواني المقصود، الذي ينضاف إلى "التاريخ" القمعي الأسود لمرتكبيه، تكون الأجهزة التسلطية في المنطقة، قد أكدت منهجية الاعتداء القمعي على المناضلات والمناضلين لثنيهم عن أداء واجبهم النضالي في فضح مقومات دولة القهر والاستبداد، كما يؤكد هذا الاعتداء انخراط الأجهزة التسلطية في رعاية السلوكات المهينة لكرامة المواطن-ة المغربي-ة.
إن حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية/ شبيبة الحزب الاشتراكي الموحد فرع أڭادير، إذ تدين، بأشد العبارات، القمع الأهوج لوقفة نقابية سلمية، وتستنكر الاعتداء على المناضلات والمناضلين، فإنها (حشدت) تطالب الجهات المعنية محليا ووطنيا باتخاذ الاجراءات القانونية الضرورية لمعاقبة كل المتورطين في هذا الاعتداء القمعي، كما تناشد حركة الشبيبة الديموقراطية التقدمية كل القوى الديموقراطية بالمنطقة، كهيئات حزبية ونقابية وحقوقية ومدنية، لتشكيل جبهة محلية للتصدي لمثل هذه الانتهاكات الأمنية الممنهجة.
بيان تنديدي
تعرضت الوقفة التضامنية السلمية للنقابة الوطنية الديمقراطية للمالية، المنظمة يوم الخميس 14 ماي 2015 أمام المحكمة الإبتدائة- إنزكان احتجاجا على تعنيف الأستاذ عبد الهادي الحارثي، (تعرضت الوقفة) لقمع أمني شرس مرفوق بالاعتداء الجسدي والمعنوي على المناضلين النقابيين وباقي المشاركين والمشاركات في هذه الوقفة الاحتجاجية.
وقد أسفر التدخل القمعي الهمجي إصابة الرفيق عبد الرزاق موزكي، الكاتب العام للنقابة المذكورة والقيادي في الحزب الاشتراكي الموحد، كما تعرضت الأستاذة أمينة دلال لكل أشكال السب والشتم المستمدة من أحط وأقذر قواميس تمريغ كرامة المواطن-ة وإهانتـ (ها)، كما هو سائد في الأنظمة البوليسية.
وبهذا السلوك العدواني المقصود، الذي ينضاف إلى "التاريخ" القمعي الأسود لمرتكبيه، تكون الأجهزة التسلطية في المنطقة، قد أكدت منهجية الاعتداء القمعي على المناضلات والمناضلين لثنيهم عن أداء واجبهم النضالي في فضح مقومات دولة القهر والاستبداد، كما يؤكد هذا الاعتداء انخراط الأجهزة التسلطية في رعاية السلوكات المهينة لكرامة المواطن-ة المغربي-ة.
إن حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية/ شبيبة الحزب الاشتراكي الموحد فرع أڭادير، إذ تدين، بأشد العبارات، القمع الأهوج لوقفة نقابية سلمية، وتستنكر الاعتداء على المناضلات والمناضلين، فإنها (حشدت) تطالب الجهات المعنية محليا ووطنيا باتخاذ الاجراءات القانونية الضرورية لمعاقبة كل المتورطين في هذا الاعتداء القمعي، كما تناشد حركة الشبيبة الديموقراطية التقدمية كل القوى الديموقراطية بالمنطقة، كهيئات حزبية ونقابية وحقوقية ومدنية، لتشكيل جبهة محلية للتصدي لمثل هذه الانتهاكات الأمنية الممنهجة.
0 commentaires:
إرسال تعليق