فوزي عبد الغني
زيارة بريز ﻻ جديد فيها...لانه سبق ان حضر بصفاته المختلفة التي تؤكد صهيونيته و إرهابيته .و التي تجسد في نفس الوقت مدى ارتباط النظام المغربي بمنظومة الدفاع عن الصهيونية كأمر قائم. و هو ما يؤكد ارتباط الرجعية العربستانية بالامبريالية في دفاعهما المستميت عن وجود المغتصب لارض فلسطين.
الحسين أوطالب
لا للتطبيع مع الكيان الصهيوني ومع مجرمي الحرب.
نادية قيسي
انا ضد هذه الزيارة لانها تفتح باب تطبيع خطير مع اسرائيل.
هشام صيكاك
دعوة شمعون بيريز بمراكش مابين 05 و07 ماي 2015 لحضور الملتقى، هي دعوة في إتجاه التطبيع مع الكيان الصهيوني، وإستخفاف بمشاعر المغاربة الذين جعلوا من القضية الفلسطينية قضيتهم الأولى وعلى كل الغيورين وأحرار هذا البلد التصدي بحزم لكل أشكال التطبيع مع الكيان الغاشم، عبر كل الوسائل الممكنة كالإعلام والوقفات الإحتجاجية لإجبار الدولة المغربية عن التراجع عن دعوتها لواحد من مجرمي الحرب الصهاينة.إذ إن تمت هاته الزيارة فبالتأكيد ستزيد من توسيع الهوة بين الشعب والنظام، ويمكن إعتبارها إشارة مبطنة في إتجاه تطبيع فاضح مع المسخ الإسرائيلي.على شاكلة النظام السعودي مما يعطي إنطباعا على إستمرار النظام المغربي في التخلي عن إختيارات الشعب في الكرامة والحرية وتابيدا للإستبداد والفساد.
ولا يمكننا إلا أن نستنكر وندين تواطؤ الحكومة الملتحية بهذا الشأن، حيث تفيد جل التقارير عن ارتفاع حجم المعاملات التجارية بين الحكومة المغربية والكيان الصهيوني الغاشم، ولا يسعني إلا أن أضم صوتي لصوت كل المطالبين بإلغاء هاته الزيارة وكذا الداعين على الصعيد العالمي لمحاكمة هذا السفاح.
خديجة جنان
في الحقيقة ليس لي رأي جديد.... لأنه نفس رأي كل مرة...
أناس مستمرون في الشطط في استعمال السلطة....
يقولون هم ضد اليهود لأنهم لايستطيعون أن ينطقوا كونهم ضد إسرائيل والصهيونية.....
ليست لهم مبررات في كثير من الأمور وليس فقط استقبال إسرائيلي......
هم يتعاملون معنا بلغة الخشب.....ونحن نعشق رائحة الخشب....
0 commentaires:
إرسال تعليق